أحد الإخوة من قرى الجزائر

المراتب في أنبل وأشرف المهن، فقد افترقنا سنة 1964 وها نحن نلتقي سنة 1994 ، بعد 30 سنة بالتمام والكمال!! والحمد لله أن قدرني ربي لأرد لك بعض الجميل..   يا عم، ( الدنانير الخمسة ) التي أعطيتها لي، صنعت مني  استاذا في

الطب..  يا عم، والله لو أعطاني أحد كنوز الدنيا لما فرحت بها الآن كفرحي يومها بتلك الدنانير الزهيدة. يا عم، أفضالك عليَّ كبيرة، والله مهما فعلت فلن أرد لك الجميل. فأسأل الله أن يجازيك خير الجزاء في الدنيا، والأجر الكبير في الآخرة. الشاهد

close

من القصة هي  صنائع المعروف تقي مصارع السوء .. وكما تَدين تُدان .. وكل ساقٍ سيُسقى بما سقى يوماً ما  🌹اسعد الله اوقاتكم بكل خير 🌹

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top