احبيتها ولكن

تجبهالي هنا من غير شوشرة ولا حد يحس بيك المساعدحاضر يا باشا قبل ما النهار يطلع هتكون عندك قفل خالد مع المساعد ثم رمي الهاتف بغض ب ماشي يا احمد لما نشوف مين هيدوس علي تاني قامت حنين بنعاس لكي تذهب الي

غرفتها اقتربت من فراشها ثم ألقت جسدها عليه بتعب اقتحم مساعدين خالد المنزل بسهولة ومهارة ثم دخلو غرفت حنين التي ذهبت الي نوم اقترب منها أحد المساعدين وهو ملصم وجه ثم حملها افتحت عيونها بصد مة ثم انطلق من صړخة

close

كتمها صړاخها أحدي الحراس بقطعة من القماش يوجد بداخلها منوم اغمضت حنين عيونها من أثر المنوم اخذوها المساعدين خارج المنزل وقبل ذهبهم كتب أحد الرجال الرسالة الذي بلغها خالد لهم جاءو بها المساعدين ووضعوها في

X

كوخ صغير بجانب القصر حيث يجلس خالد نظر لها وهيا نائمة مثل الملائكة علي فراشة ابتسم بشيطا نيةمكنتش اعرف انك كبرتي وحلويتي اوي كده يا حنين معلش بقي يا حلوة هتدفعي ثمن غلطة اخوكي اقترب منها ثم وضع يده علي رأسها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top