احبيتها ولكن

اريح في اوضتي شويه عن ازنكم ذهبت حنين الي غرفتها اغلقت الباب ثم اقتربت من خزنتها لكي تأخذ منه صندوقها الخاص فتحته ثم مدت يداها لتأخذ صورتها هيا وخالد كانت حنين وقتها تبلغ من العمر خمسة سنوات وكان يحملها خالد

وهو شاب صغير يبلغ ١٥ عاما اخذت الصورة وهيا تتذكر ماضيها معاه فلاش باك اقترب محمود من حنين وهو يضر بها علي جسدها انفج رت حنين من بكاء وهيا تحاول الابتعاد عنه محمودانا قولتلك مليون مرة متجيش جمب أي حاجة بتاعتي يا

close

بت انتي حنينانا اسفة يا عمو والله مش هعمل كده محمدلا لازم ټضربي عشان تحرمي تفاجئ محمود بض ربة قوية علي رأسه من خالد أخذ خالد حنين بعيد عنه ثم اقترب من محمد انت حيـwان ازاي تضر ب بنت صغيره كده والله لقول لطنط

X

هدي علي كل بلاويك اللي بتعملها ومخبيها عليها ونا ساكت محمودبخو ف خلاص يا خالد خلاص يبني انا مش هضر بها تاني نظر له خالد نظرت ثاقبة ثم ابتعد عنه ليقترب من حنين الذي كانت تبكي خالدخلاص يا حنين متخفيش انا ضر بته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top