بعد كتب الكتاب

الدموع متجمعه في عيون الاتنين. كان الصمت سيد الموقف لفتره ولغة العيون بس هي اللي بتحكي وكإنهم عارفين بعض مرات أخوه إيه ياعروسه امضي وخلصينا سحبت القلم وهي لسه مسلطه نظرها علي أحمد ومضت وهي حاسه إنها

مسلوبة الاراده بعد كتب الكتاب لقت المكان فاضي ما فيش غير الاتنين هي وهو بس _إحم أساعد حضرتك في حاجه اتحرك علي الكرسي المتحرك بعصبيه وررعشة جسمه زادت خير ياكبتن فيه حاجه… إنت كويس _ هو إنت كمان مش

close

بتتكلم ولا إيه .. ساعدني يارب….. ط طب فين الناس اللي هنا  زادت تشنجات جسمه لدرجه كبيره قربت منه وحاولت تهديه ممكن لو سمحت تهدي شويه.. طب في مهدئ او أي حاجه بتاخدها.. وقفت في وسط البيت وصړخت جامد فييين

X

اللي هنا عايزه حد يساعدني جه أخوه من بره علي صوتها إيه الهيصه اللي إنتي عملاها فيه إيه  شاورت علي أحمد اللي وصل لدرجة إنه وقع من علي الكرسي المتحرك إنت مش شايف حالته عاملة إزاي.  رد ببرود ده الطبيعي بتاعه ولازم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top