قصه حقيقه

اتدهورت خاصة لما رحت انا واحمد وام يحيي عند المقبر واترميت على القپر الصغير اللي دافنينها فيه كانت حاجه جوايا بتقول انها مماتتش وكان هاين عليا احفر قپرها واطلعها لغاية ما انهرت ام يحيي وكنت عماله ابكي واقول بنتي مماتتش يا

ام يحيي بنتي مماتتش وكانت بتطبطب عليا لكن كانت ساكته وشارده بشكل غريب من ساعة ما وصلت عند المقةةبرة لدرجة اني استغربت شرودها وقلت لها وانا ببكي_ردي عليا يا ام يحيي بنتي مماتتش صح فرجعت تصبر فيا من تاني

close

ورجعنا بعدها على البيت والغريب ان عدى سبع ايام واحساسي ان بنتي عايشه ماكانش بيقل مع الايام كان بيزيد خاصة اني كل ليلة كنت بشوفها في منامي كنت بشوفها عايشه لدرجة اني استغليت ان احمد نزل يجيب طلبات في اليوم السابع

X

وروحت لباب الشقه اللي قصادي اللي ماكانش بيظهر منها اي صوت من يوم ما بنتي ماټت ووقفت قدامه وحطيت ودني على الباب فسمعت صوت خطوات ماشيه بشويش جواه وبعدها ظهر نفس النور الاصفر من تحت عقب الباب وكان صوت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top