يشاركه والده تجربته المدرسية ..! فغيبته أقدار الله !! وبلا نظريات علم النفس ** الطفل أرادني ( أب پديل ) أعوضه ⊂ـــنين الأب الذي غاب عنه ؟ ذلك |لــoـgقف .. غير مسار ⊂ـــيـ|تي المهنية وعلاقاتي الإنسانية .. بت أؤمن أن التربية قيمة ورسالة
عظيمة لاحقاً .. بدأت أعزز طفلي الصغير بالملامسة والسلام ومسح الرأس . في الاصطفاف الصباحي .. اعتدت أن اتفقدهم واحد تلو |لـــШــر . وبعد |لــoـgقف .. اعتدت أن أقف بقرب هذا الطفل . وأتابعه في اليوم الدراسي كاملاً ؛ وفي جميع
المواد أتفقده . نجح الطفل للصف الثاني . وأذكر أنه كان يلـcـب كرة القدم في حصة التربية الرياضية ؛ فضړپه أحد زملائه .. انطلق بــ|كياً … وتعدى معلم التربية الرياضية الذي كان يحكم المباراة .. ⊂خل إلى غـ، ،ـرفة المعلمين .. وأتجه لي ودموعه
ټسيل من عينيه .. وقال ** فلان ضړبني ؟؟ فقلت له ** ماله ⊂ـق . فقال ** |غـp احسب لي ضړپة جزاء !!! فقلت ** أبشر . خړجت معه للملعب المدرسي .. وأعلنت احتجاجي عند الحكم ( معلم التربية الرياضية ) . ۏهددته بأن أطالب بالحكم الأچنبي
في المباراة القادمة .. فامتثل جزاه الله خيرا .. وأخذت الصافرة وأعلنت عن ضړپة جزاء ( بأثر رجعي ) لصغيري. سدد صغيري الكرة .. ودوت صافرتي التي سمعها كل من في الحي معلنة الهدف ؛ وكنت أول من صفق بحرارة . صغيري الآن قد تخرج من
كلية التربية قسم اللغة العربية چامعة بغداد . لن أنساك يا ماجد ؛ فأنت – بعد فضل الله – من ألنت قـــШــاوة قلـ، ،ـبي ؛ وعلمتني كيف يجب أن يكون ميدان التربية والتعليم ميدان لكل ضمير حي….. (شكراً للعقول الراقية التي تقرأ منشوراتنا)

