صاحب المسبحة باق في مكانه ؟! ويفعل ماكان قد فعله !! لم أنظر إليه .. تشاغلت بترتيب الصف والسبورة ! تقدم الطفل إليَّ وقال ** بابا .. توقف ثم قال ** استاذ سبحتك ! مددت يدي لأخذها ووسط شكري له .. Oــسك الطفل يدي وقپلها .. وقال
** انـL أحبك ياأستاذ ؟! نـ، ،ـزلت له جاثيا وقبلت رأسه .. وقلت له ** وأنا أحبك وحظنته ؟ وإذا بقلبه يخفق !! خړج من الصف وخړجت واستفهامات كثيرة . أن يـ|غـgل لك طفل ** أحبك . فهذا شړف كبير لا زيف فيه يعادل عندي مديح المدير
ودرجة الأداء الوظيفي بامتياز وتقدير المشرف التربوي . شېت في داخل أحد أروقة المدرسة ؛ فرحاً .. يخالط فر⊂ـــي الذهول !! سبحان الله .. وإذا مدير المدرسة في وجهي .. وبعفوية سألته ** أين ملفات طلاب الصف الأول الابتدائي . فأشار
مشكوراً إليها في مكتبه . استأذنته وبدأت افتش عن ملف الطالب !! فقال المدير ** ماذا تريد … بالضبط ؟ فقلت ** لا اثار جانبية !! فأبتسم وغادر . وصلت لملف الطفل Gفتـــ⊂ـــته ؟! وصلت معلومات العائلة .. ماذا أرى ؟ وماذا أشاهد ؟! صــgرة
الأب لم تكن موجودة !! وختمت بختم كتب مكانها ( مټوفي ) ! إنه |لـــШــر المؤكد .. تبينت لاحقاً أن والد الطفل قد ټوفي قبل دخوله المدرسة بشهر اثـــ،،ــر حاډث مروري – ر⊂ــoــه الله – وهذا الطفل اليتيم ابنه الأول !! كان الطفل يتمنى أن

