قصة الفتاه ومكالمه بالخطأ

بل وتتغزل فيها وأنت لا تعرف من هي أو أمتزوجة هي أو ربما تكون بعمر جدتك فحتى الجدات يستخدمن الواتس الآن ضحك جدا جدا لردها بل زاد تعلقا بها واعجابا فرد عليها وأظنك من أبخل من عرفتهم في رد التحايا لم ترد فقرر بعث

رسالة لها يعرف فيها عن نفسه وسنه وعمله ورغبته في الارتباط من فتاة يرق قلبه لها وأن مقصده شريف وأنه يرغب اللقاء بها بغية التعارف للزواج لم ترد عليه أيضا ذلك اليوم ولكن في اليوم التالي بعثت له لست فتاة لاهية ولا عابثة وان كان

close

مقصدك شريف لا أمانع من معرفتك أكثر مع التزامك لحدود الأدب واللباقة كم كان سعيدا بردها وبالفعل أمضيا أسبوعا كاملا يتراسلان ويتحادثان ساعات دون أن يشعرا تعلق ناصر بسهى جدا فقررا أن يلتقيا في حديقة عامة وبالفعل تم هذا

X

اللقاء وكم شعر بسعادة غامرة عندما أقبلت عليه فتاة جميلة تمشي برقة مرتدية فستانا مزينا بالورود يزين خاصرته شريط أحمر وترتدي حذاء أحمر اللون و حجابا أحمرا كذلك كم كانت أنيقة تقدمت منه يعلو الخجل وجنتيها فقد بعث لها صورة

كي تتعرف عليه ولا تنحرج أمام العامة كان لقاؤهما ساحرا بكل ما فيه فقد قرر ناصر بعده التقدم لخطبتها وبالفعل هذا ما حدث  بعد الاجراءات الرسمية المعتادة لأي خطوبة ممكنة من تعارف الأهل والاتفاق على المهر والسؤال عن الخاطب وأهله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top