خادمه القصر

وكان على وشك هبوط السلالم، لكن محمود الجنانى الذى يحفظ القصر أكثر من اسمه ، اخذ معه رجلين وصعد تجاه غرفة ادم وطلب من بقية الرجال المسلحين ان يراقبو الخدم. تراجع كيمو واكا خطوتين حتى ارتطم باب غرفة ادم، انفتح الباب

وشعر ادم بالحركه، سحب مسدسه وقبل ان يخرج من الغرفه وجد محمود الجاننى فى وجهه يصوب تجاه رأسه بندقيه آليه. نزل سلاحك يا ادم، مش عايز اقتلك  قدام مراتك !! فتحت ديلا عنيها، كان الجو ظلام، فيه ايه يا ادم؟ كل خير يا

close

حلوه/ اجاب محمود الجنانى بصوت رخيم، لو فتحتى بقك او صرختى هقتل المحروس جوزك ادم/ ملكش دعوه بيها، مشكلتك معايا انا قهقه الجنانى حتى بانت أسنانه السوداء، وضرب ادم بدبشك البندقيه فى دماغه، ضربه قويه شقت رأس

X

ادم الكلام دا معدش ياخد يا ادم كتفوه، أمرهم محمود الجنانى، قيد الرجال ادم واجبروه على النزول على الأرض خدوه على الجنينه من غير ما حد يحس واقتلوه وانا جاي وراكم جر الرجال ادم الفهرجى، اجبروه على السير وتوغلو به داخل

الحديقه اقترب محمود الجنانى من ديلا ووضع كمامه فوق فمها، اقسم بالله يا مره، اى حركة مقاومه او صراخ هقتلك كان كيمو واكا ايقظ ميمى وركض بسرعه تجاه الحديقه، أخبرها ان هناك مداهمه مسلحه على القصر وان وجودهم يشكل خـtـر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top