احكي احد الاخوات

وكان عمري حينها (١٥عاما) وكان عمره ٦٠ عاماً ومصاب بالضغط والسكر وكان تاجر مخdرات . ‏ㅤㅤ مما جعلته تجارته هذه تجني أرباح كثيرة وهو السبب الوحيد الذي جعل لعاب أبي وأمي يسيل ولايكاد يقاوم الإغراء المادي الذي يتراقص أمامهما ، ومن

دون تردد وافقا ولم يأخذا إذني . ‏ㅤㅤ فصرخت في وجهيهما وقلت:………… يتبع……  الجزء الثاني 👇👇👇👇👇👇  لا أريده، أريد أن أكمل دراستي زوجوه أختي الكبرى .  ولكن لا حياة لمن تنادي  فقد تم زفافي وسط جو كئيب ولم تبالي أمي بي . ‏ㅤㅤ

close

أتعلمون ما أول شئ وضعته أنا في حقيبتي؟! ‏ㅤㅤ وضعت دروسي وكتبي  ودخلت داري الجديدة ، عفوا أقصد سجني  وبمجرد أن أغلق الباب وراءه بدأ بافتراسي بكل وحشية ، وبعد أن انتهى من جريمته تناول شرابه الكريه واستلقى  مثل الثور على فراشه

X

. ‏ㅤㅤ ولكم أن تتخيلوا فتاة في الخامسة عشر من عمرها في هذا الموقف المروّع الذي اغتال آدميتها ونقاءها . ‏ㅤㅤ خمس سنوات مرت من عمري دفعت ثمنها كفاتورة قاسية للجشع والطمع اللذين أعميا أبصار أهلي ، خمس سنوات من عمري دفعت ثمنها

غالياً وذقت فيها كل ألوان العذاب من  ضرب بالسياط والنعال أكرمكم الله والحبس والحرمان من الطعام ، كل ذلك لم يقهرني بقدر ماقهرني وجعلني أنزف من  الداخل حرماني من الدراسة ورفضه التام لذهابي إلى المدرسة  أصبحت أشبه الهيكل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top