معرفش حاجة عن حياة. شريف الخاصة ابدا ، لا اهله و لا ان كان متجوز ولا مطلق بابا : يا بنتي شريف لا متجوز ولا مطلق ، هو اعزب يا بنتي و انتي اول ست بحياته ، و اهله ناس محترمين انا سألت عليه قولت بصدمة : مدام هو اعزب ليه ، ليه
يتجوز ست مطلقة و معاها عيال بابا بعصبية : ما تبطلي تخل.ف انتي كمان ، و ايه يعني اطلقتي ، خلاص ملكيش مستقبل ؟ اعقلي و فكري كويس انتي تستاهلي تكوني سعيدة مع راجل يقدرك و يحترمك قولت : بابا بلغ شريف شروطي و ان كان
موافق كان به و ان ما وافقش هو حر روحت لاوضتي و قعدت مع البنات قامت ايسل حضنتني على طول بفكر مش قادرة اوقف التفكير ، حاسة في حاجة غلط ، حاسة انه قراري غلط ، بس كنت بصبر نفسي و بقول اهلي ادرى بمصلحتي بابا بلغ
شريف الشروط بتاعتي و شريف وافق من غير نقاش و ده خلاني احس قد ايه هو مهتم بيا و بصراحة اتبسطت لان الاهتمام حلو اوي حتى لو مش الشخص الي انت عايزه شوية وموبايلي رن قومت ورديت لقيت المتصل اروى اروى كانت بتعيط و
خايفة اوي : ندى يا ندى الحقي قولت بفزع : ايه في ايه مالك اروى بعياط : هبة يا ندى هبة قولت بخوف : مالها اروى بانهيار : لاقوها منت..حرة بشقتها ، لفت على ر. قبتها حبل و شن.قت نفسها قولت بخو.ف و صـdـمة : انتي بتقولي ايه اروى :

