ص. د. مة عمري

انا كنت بحاول افكر بعقلي اكتر من قلبي  قولت : انتي ست بمية راجل يا طنط ، بجد انتي احلا حد شوفته بحياتي  طنط ندى : يحببتي هاتي بوسة  كنت بحاول اتأقلم مع الظروف باي شكل و ابان قوية  كنت قاعدة مع اسيل لانها تعبانة اوي من

فترة ، جات مسج لموبايلي على الواتساب  فتحت الرسالة كانت بطاقة دعوة  لما ركزت بالاسم  كان اسم سعيد و هبة ، هيعملو فرحهم بنفس القاعة الي تعمل فيها فرحي  قلبي وجعني* اوي و حسيت بالقهر  اتبعتلي رسالة تانية  بتقول : لاقيتك عاملاي

close

بلوك فاشتريت خط جديد  ما يهونش عليا ما اعزمكيش على فرحي انتي برضو صاحبة عمري  اتمنى انك تشاركيني فرحتي  قرأت الرسالة اكتر من مرة  للدرجة دي في ناس حقودة* كدة ، اتقهرت* و دخلت بنوبة عياط  دخلت طنط ندى عليا بسرعة

X

طنط ندى : مالك يا ضنايا محنا كنا كويسين  قولت من بين شهقات و عياط : انا عايزة اطلق ، مش هفضل على ذمته دقيقة وحدة.  طنط ندى : يا بنتي هنطلقك منه بس ايه الي جرا  حضنتها جامد و نمت بحضنها وانا بكتم شهقاتي مش قادرة اتصور

الي بيحصل معايا ده  بعد وقت اخويا فارس كلم بابا  كان متعصب اوي من فكرة طلاقي و كمان بيحاول يقنع بابا يرجعني لسعيد  نظرا لانه سعيد كلم فارس و قاله كل حاجة و زود كلام من عنده  لكن لما بابا شرح لفارس الموضوع و ازاي كنت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top