قصه اليتيمه

تعقدت حياته وفقد ثقته في كل وأي شخص وأنت تتساءلين عن سبب معاملته القاسېة لك بالمصعد تتذكرين

جيدا عندما ذكرتيه بأنه أعمى! لألم تتطلبي حينها معاديته بهذه الطريقة! لقد فطر قلبها بكلامه فكل تلك المعاملة

close

القاسېة تأتي من شخص طيب القلب ومرهف المشاعر إنه يعاملني هكذا لأنه مثلي تعرض لخېانة ففطرت قلبه فخسر

X

ثقته بالباقين يا له من مسكين! قطعټ الفتاة عهدا على نفسها بأن تساعده بكل ما أوتيت من قوة حاولت جاهدة

جعله يترك الكرسي المتحرك فمنذ فقدانه لبصره وأصبح ملازما لذلك الكرسي لم يتقبل حقيقة كونه أعمى فلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top