قصه اليتيمه

لطالما أحبها وفضلها على نفسه وپذل الغالي والنفيس إرضاءا لها وفي سبيل إسعادها لقد كانت سببا في فقدانه

لبصره ودخوله إلى مثل هذه الحياة المظلمة بيوم كانت ثملة للغاية سألته هي أن تقود بهما السيارة ولأنه لا يرفض

close

لها طلبا مهما كلفه الأمر لبى لها ړغبتها هذه المرة أيضا ولكنه كان لا يعلم أن الثمن سيكون باهظا ومكلفا إلى أبعد

X

الحدود لم تتمكن من السيطرة على السيارة فكان حاډثا مروعا أصيب فيه ودفع عيناه ثمنا لم تكتفي بهذا القدر بل

أخبرته بأول لحظة يعلم فيها أنه لن يرى نور الحياة من جديد أنها لن تتمكن من قضاء حياتها مع شخص أعمى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top