ويفعل ماكان قد فعله !! لم أنظر إليه .. تشاغلت بترتيب الصف والسبورة ! تقدم الطفل إليَّ وقال : بابا .. توقف ثم قال : استاذ سبحتك ! مددت يدي لأخذها ووسط شكري له .. مسك الطفل يدي وقبلها .. وقال : أنا أحبك ياأستاذ ؟! نزلت له جاثيا وقبلت
رأسه .. وقلت له : وأنا أحبك وحضنته ؟ وإذا بقلبه يخفق !! خرج من الصف وخرجت واستفهامات كثيرة ….. يتبع الجزء الثاني والأخير 👇👇👇👇 👇👇👇👇👇 قصة مؤثرة وتربوية وهادفة … منقول المكان : مدرسة ابتدائية
الزمان : 1417 هـ الصف : الأول الابتدائي صفتي : معلم صف أول ابتدائي كانت الحصة الثانية من يوم أحد وكانت في مادة القراءة … عندما يعامل المعلم تلميذه كأبنه قصة مؤثرة وتربوية وهادفة … منقول المكان : مدرسة ابتدائية الزمان : 1417 هـ
الصف : الأول الابتدائي صفتي : معلم صف أول ابتدائي كانت الحصة الثانية من يوم أحد وكانت في مادة القراءة … بدأ الطلاب يعملون في حل تدريب كتابي ؛ انتهى البعض … بدأت أتجول بينهم أصوب لمن انتهى منهم من الحل …. كنت وما
زلت صاحب مسبحة لا تفارق جيبي ولا يدي منذ مراهقتي …وبينما كنت منحني للتصويب لأحد الطلاب ؛ وإذا بالمسبحة قد ظهر جزءًا منها من فتحة جيبي…. احسست بمن يعبث فيها ويلامسها بأصبعه الصغير ؛ ولم ألتفت ؛ والتزمت وضعيتي ….

