تزوجت امراءه

ويطعم المساكين ولا يرد محروما ولا سائلا . وذات يوم بينما كانت المرأة تناول العشاء مع زوجها الجديد دق الباب فنهضت المرأة لترى من الطارق ورجعت وقالت لزوجها هناك سائل يشكوا شدة الجوع ويطلب الطعام فقال لها زوجها أعطيه إحدى

هاتين الدجاجتين تكفينا دجاجة واحدة لعشائنا فلقد أنعم الله علينا ولن نخيب رجاء من يلجأ إلينا فقالت ما أكرمك وما أطيبك يا زوجي !. أخذت الزوجة الدجاجة لتعطيها السائل  ثم عادت إلى زوجها لتكمل العشاء والدموع تملأ عينيها …! لاحظ

close

الزوج عليها ذلك فقال لها في دهشة ماذا يبكيك يا زوجتي العزيزة… فقالتإنني أبكي من شدة حزني !. فسألها زوجها عن السبب فأجابته أنا أبكي لأن السائل الذي دق بابنا منذ قليل وأمرتني أن أعطيه الدجاجة هو زوجي الأول !. ثم أخذت المرأة

X

تحكي لزوجها قصة الزوج الأول البخيل الذي أهان السائل وطرده دون أن يعطيه شيئا وأسمعه كلاما لاذعا قاسېا … فقال لها زوجها الكريميا زوجتي إذا كان السائل الذي دق بابنا هو زوجك الأول فأنا السائل الأول !. سبحان الله الايام دول يوما لك و

يوما عليك فلا تستقوى بما  معك اليوم فسبحان العاطى الوهاب اذا لم تحسن التصرف فيما اعطاك اخذه منك يعز الله من يشاء ويذل من يشاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top