زينتها وأناقتها وأستقبلتني بكل حفاوة وبأبهى حلة ! ومن ورائها طفلي وعيناه تتراقص فرحاً يركض لاحتضاني ! وأنا كالمخدّر .. لا أعرف ما السبب! وسرعان ما بدأ الغــضــ..ــب يحل محل الدهشة فسألت زوجتي عن سبب هذا التجاهل
وقد كدت أ سفري وأسرع بالعودة فقد كانت الظنون تأخذني يمنة ويسرة فأجابت زوجتي بكل هدوء : هل اتصلت بوالدتك قالت: وقد أصابتني في المق تل ” رأيت كيف كان شعور قلبك في هذه الأيام ؟ هو نفسه شعور
close
X

