تخاريف

بالمبرد ده يا تويا أمسكت به بقوة واهنة وجسدها مازال يرتعش ومازالت أمه خلفه تحرضه على الاعتداء عليها بأبشع الكلمات متبقاش ابنى لو مكسرتش عينها يا خالد خد حقك منها وارميها لأبوها وأن ما فضحتها أودام الناس كلها

مبقاش أنا سميرة نظرت إليها وهى مازالت تبكى وتتراجع خوفا منه حـrام عليكى أنا لو بنتك ترضى عليا كده صړخت بها سميرة اخرسى أنا بنتى أشرف من الشرف والكل يحلف بكده انتى مين أنتى جنبها أنتى ولا حاجة لم يعد أمامها

close

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top