ذراعيه لم تعد تتحملان أن يدفع بهم الكرسى نظر خلفه ليجد هاتفه أسرع إليه وضغط سريعا اسم ابن أخيه الذى يسكن في الطابق الأعلى ليصيح به عندما أجابه انزل يا حمزة الحقنى يا ابنى لم ينتظر الكثير حتى وجده أمامه
مڤزوعا وصوت الصړاخ يتعالى أسرع إليه متسائلا في إيه يا عمى مين بيصوت كده حاول الرجل التنفس بهدوء وهو يشير إلى باب شقة ابنه خالد خالد يا حمزة بيض*رب مراته فاكرها زى مراته الأولانية ألحقها والهاتف على أذنها حتى
close
X

