خوفا منه حـrام عليكى أنا لو بنتك ترضى عليا كده صړخت بها سميرة اخرسى أنا بنتى أشرف من الشرف والكل يحلف بكده انتى مين أنتى جنبها أنتى ولا حاجة لم يعد أمامها غير الشرفة هي من خلفها وهو من أمامها لم يعد أمامها مفر
أتلقى بجسدها من النافذة لتلقى حتفها أم تتركه يفعل بها ما يريد وتظل عمرها أسفل قدميه وقدمى أمه مجرد خادمة لنزواته وتسلط أمه وقرارها صعب لكنها لن تظل معه مهما يحدث تراجعت بسرعة نحو النافذة متأهبة لتلقى
close
X

