تخاريف

ملابسها وهو ېصرخ بها كلمى ولادك الرجالة خليهم يحصلونى يا ليلى أنا مش هسيب بنتى لحظة واحدة في بيت الحيوان ده طرقات أعنف وصړاخ يرعبها أكثر وهى ما زالت تغلق الباب وتقف خلفه تستمع لحديثه ولصړاخ أمه

وتحريضها له على كسره ليختفى صوته للحظات ظنت أنه هدئ بعض الشئ ولكن أملها اختفى وهى تسمع صوت مطرقة قوية يحاول كسر الباب بها تراجعت للخلف پخوف وهى تدعى الله أن يسرع أبيها إليها ولكن ما أن تراجعت

close

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top