أمها الراحلة لا أكثر لا أقل سـ ، لم ييقى إلاشيئا واحدا .. لم أستطع أنا أحققه لها.. ألا و هو التجول معها ساعة من أيام الاسبوع… لكن لم يكن لدي الوقت لذلك ، تزوجت بعد مدة قصد الأعتناء بابنتي والاهتمام بها أثناء غيابي…. عد ، ذات
مرة أذكر أن الساعة كانت الثانية ظهرا ، أتيت من العمل والارهاق والتعب تمكنا ، إستلقيت على سريري لأخذ ب الراحة ، أتت تلك المزعجة وهي تهز سريري و هي تنادي” أبي ، أبي “، إستيقظت سريعا وانا غاضب وصفعتها على
close
X

